أكد أمين محافظة جدة صالح التركي على تذليل جميع العقبات التي تواجه انتشار مراكز الأحياء وأنشطة ومشاريع جمعية مراكز الأحياء لتحقيق الأهداف المرجوة، مثنيا على الجهود الحثيثة التي تقوم بها المراكز من خلال البرامج والفعاليات التي تنفذها.
وشدد خلال استقباله أمس (الإثنين) في مقر الأمانة، أعضاء اللجنة التنفيذية لجمعية مراكز الأحياء، برئاسة الدكتور سليمان موصلي، على ضرورة تفعيل علاقة الأمانة بجمعية مراكز الأحياء، للوصول إلى مرحلة التآخي، وتفعيل مبدأ الشراكة، التي تشمل تنفيذ عدد أكبر من المراكز النموذجية والمشاريع والبرامج، لتحظى جميع أحياء جدة بنفس القدر من الاهتمام والرعاية، مبيناً أن جمعية مراكز الأحياء بجدة منذ تأسيسها تقوم بتقديم خدمات مجتمعية نوعية ومستمرة في تحقيق رسالتها ورؤيتها الطموحة نحو خدمة الوطن، وبناء الإنسان وتنمية المكان.
وتناول اللقاء تضافر الجهود بين الأمانة والجمعية للتصدي لمصادر التلوث البيئي والتشوه البصري، الحد من نسبة حالات الإصابة بحمى الضنك، العمل على تعزيز الهوية العمرانية، العمل على مشروع الشوارع النموذجية ضمن برنامج جودة الحياة، المساهمة في مشاريع زيادة رقعة المساحات الخضراء، تنفيذ الدراسات والبحوث الاجتماعية، قياس الأثر للخدمات المقدمة للمجتمع، وفي مقدمتها أعمال النظافة، تفعيل دورالمواطن في المتابعة والإبلاغ عن حالات القصورفي أداء شركات ومتعهدي النظافة، والخدمات العامة، ورفع سقف الطموحات، للوصول بمدينة جدة إلى ما تصبو إليه رؤية المملكة 2030، كأحد أفضل مدن العالم تطورا ورقيا.
واستعرض الأمين العام للجمعية الدكتور عبدالله الغامدي، دور مراكز الأحياء النموذجية في تقديم البرامج التنموية والمجتمعية لأهالي الحي، وتفعيل دورالعمل التطوعي لخدمة المجتمع، وزيادة الوعي البيئي والأمني والصحي من خلال الشراكة مع الجهات الحكومية ومؤسسات النفع العام وشركات المساهمة العامة، ورواد العمل الخيري.
وشدد خلال استقباله أمس (الإثنين) في مقر الأمانة، أعضاء اللجنة التنفيذية لجمعية مراكز الأحياء، برئاسة الدكتور سليمان موصلي، على ضرورة تفعيل علاقة الأمانة بجمعية مراكز الأحياء، للوصول إلى مرحلة التآخي، وتفعيل مبدأ الشراكة، التي تشمل تنفيذ عدد أكبر من المراكز النموذجية والمشاريع والبرامج، لتحظى جميع أحياء جدة بنفس القدر من الاهتمام والرعاية، مبيناً أن جمعية مراكز الأحياء بجدة منذ تأسيسها تقوم بتقديم خدمات مجتمعية نوعية ومستمرة في تحقيق رسالتها ورؤيتها الطموحة نحو خدمة الوطن، وبناء الإنسان وتنمية المكان.
وتناول اللقاء تضافر الجهود بين الأمانة والجمعية للتصدي لمصادر التلوث البيئي والتشوه البصري، الحد من نسبة حالات الإصابة بحمى الضنك، العمل على تعزيز الهوية العمرانية، العمل على مشروع الشوارع النموذجية ضمن برنامج جودة الحياة، المساهمة في مشاريع زيادة رقعة المساحات الخضراء، تنفيذ الدراسات والبحوث الاجتماعية، قياس الأثر للخدمات المقدمة للمجتمع، وفي مقدمتها أعمال النظافة، تفعيل دورالمواطن في المتابعة والإبلاغ عن حالات القصورفي أداء شركات ومتعهدي النظافة، والخدمات العامة، ورفع سقف الطموحات، للوصول بمدينة جدة إلى ما تصبو إليه رؤية المملكة 2030، كأحد أفضل مدن العالم تطورا ورقيا.
واستعرض الأمين العام للجمعية الدكتور عبدالله الغامدي، دور مراكز الأحياء النموذجية في تقديم البرامج التنموية والمجتمعية لأهالي الحي، وتفعيل دورالعمل التطوعي لخدمة المجتمع، وزيادة الوعي البيئي والأمني والصحي من خلال الشراكة مع الجهات الحكومية ومؤسسات النفع العام وشركات المساهمة العامة، ورواد العمل الخيري.